المسبحة و السجادة

اتمني ان لا تعاندني مفراداتي وان تكون في يراعي مثل ريشة رسام او فرشة نحات لان الفكرة ناضجة ولان المسبحة وثم
السجادة لها هالة من القدسية لا يختلف عليه اثنان فقد شعرت بهيبة وانا اتقدم نحو هذا المقام ولكن تارتا فتارتا بداءت قوتي
تتجمع ثم انقشعت العتمة فبدي النور في الاتشار حتي استبان ما وراء الاكمة فاذا انا بشيخ تعجز كلماتي ان توصفه فمهما
تعمقت في داخل كراساتي او حتي استلفت جميع المعاجم ان كانت اعجمية ام فصيحة سترفع ايديه وتقول اه ثم اه وبنفس عميق فقد تفقد حياتها لان مقام الشيخ اكبر فلله درك فكم زنت المعاني وهي تخشي ان ينطفي نورها ويخبو بريقها ان لم
تسعي اليك وهي حافيت القدمين فدفء وصفك امتع وابلغ في النفس من حرارة الشمس مهما فعلت لان السحر العجيب
يكمن في كونك شيخ تحمل المسبحة وتجلس علي السجادة فلعمري انك مثل نور الفمر فالجميع يعرف الي ما ارمز اليه
ولكني اضع اضاءت تتشعب منها الرؤية فنور القمر دافئ يجمع العشاق في اسعد نهاية وحديث القلب للقلب وكذالك شيخنا
يجمع العسيلات ويتحدث ليها من القلب الي القلب فالشيخ الوقور عرفته كلماتي عن قرب وادركت انه الشيخ في معبده المقدس لا يخشي المصاعب مهما عظمت فللشيخ حنكة في الامساك بالرسن الي اقصي حدممكن فتعود المصائب طائعة
وتقول سامحني غلطانه وتعتذر بل الشيخ قلده الزمن نوط السيادة ففتخر الوسام حينما وضع واستقرت الحكمة في نفسه
ثم نامت في كنفه لا تخشي الا الله وحده لان المسبحة والسجادة تعرفه ويعرفها فكلا منها يعشق الاخر ولان ندخل علي الشيخ في معبده المقدس مع بعض ونرجو الهدؤ فالمقام مقدس والشيخ الوقور صالح فوجدناه العمده عبد الباقي ودالفكي
عثمان و ود التمر والدمعة المقدسة سقطت من علي خده الندي تودع احمد حنان رحمه الله ومازال شيخا في عليائه
يشع نورا اطال الله عمرك عمنا وتاج راسنا العم المده عبدالباقي فانت ابا للجميع فكم مرة حضنتنا بطيب خاطر

والله لم اجد ما ارد به علي هذه الكلمات الندية ,,, حقاً اخي احمد ابدعت وصورت ووثقت لهذا الهرم العظيم ,,, واذا اردنا ان نتحدث عن جدنا العمدة عبد الباقي مهما قلنا لانستطيع ان نوفيه حقه ,, فالحديث عنه يحلو ويطول ,,, رجل والرجال قليل ,,, فالشكر كله موصول لك الاخ احمد وهذا عهدنا فيك دائماً

لك الشكر علي المرور واجمل حاجة فيك انك رجعت الصورة ياربي دائما منور

لك التحيه احمد مهما قلت مابوفيك حقك وانت تكتب هذه الكلمات الجميله فى حق عمتدنا وجدنا عبد الباقى الذى اعطى الكثير لقبيلة العسيلات

تظل الكلمة دائما هى المفتاح السحرى الذى يعبر عن ما بداخل النفس ويفسر ما ترسمه المقل وما يخطه الجبين وتظل العبارة متنفس الحيارى ومحبى الخير واظل انا شمعة تحترق لتضيىء نفوس الاخرين بصدق شديد وبشفافية شديدة وبعمق شديد ويظل الليل والنيل والنجم والمساء والشمس والنفوس المختلفة والقلم وهو رفيق وزاد الخال احمد عجب وتظل العسيلات ملهمى الذى لا يملنى ولا امله لتكون هنا سطور مدوذنة حطها الخال احمد فى جدى وعمدة القبيلة العمدة عبد الباقى ويظل اهل العسيلات نبضى الذى يدفعنى

دائما الى ان نحترم من هم من امثال العمدة

لكم الشكر علي المرور الكريم وكذالك الاضافة

مشكور ياود الخاله علي هذا الموضوع الرائع لهذه الشخصيه الرائعه

نشكر لك أخي أحمد العجب الكلمات المموثقة والمعبره عما خطه يراعك في حق أبونا ولا أقول نسيبي لأنه أبو الكل فأنت المعدن الأصيل الذي خرج من صلب أبونا المغفور له بإذن الله محمد العجب وتقيبل أبننا / أحمد حنان تقبله الله بالمغفره.

لقمان عبد الهادي كتب:: والله لم اجد ما ارد به علي هذه الكلمات الندية ,,, حقاً اخي احمد ابدعت وصورت ووثقت لهذا الهرم العظيم ,,, واذا اردنا ان نتحدث عن جدنا العمدة عبد الباقي مهما قلنا لانستطيع ان نوفيه حقه ,, فالحديث عنه يحلو ويطول ,,, رجل والرجال قليل ,,, فالشكر كله موصول لك الاخ احمد وهذا عهدنا فيك دائماً

نشكرك أخي لقمان للكلمات الطيبة في حق أبي ونسيبي العمده أطال الله عمره ومتعة بالصحة.

شمس الدين جاد كريم حمد كتب:: تظل الكلمة دائما هى المفتاح السحرى الذى يعبر عن ما بداخل النفس ويفسر ما ترسمه المقل وما يخطه الجبين وتظل العبارة متنفس الحيارى ومحبى الخير واظل انا شمعة تحترق لتضيىء نفوس الاخرين بصدق شديد وبشفافية شديدة وبعمق شديد ويظل الليل والنيل والنجم والمساء والشمس والنفوس المختلفة والقلم وهو رفيق وزاد الخال احمد عجب وتظل العسيلات ملهمى الذى لا يملنى ولا امله لتكون هنا سطور مدوذنة حطها الخال احمد فى جدى وعمدة القبيلة العمدة عبد الباقى ويظل اهل العسيلات نبضى الذى يدفعنى

دائما الى ان نحترم من هم من امثال العمدة

لك الشكر أجزله أخي شمس الدين للكلمات المعبره والتى أتت من مكنون نفسك النقية لتخط عبارات كانت طيبة الوقع على نفوسنا ونفوس كل من عرف العمدة عبد الباقي متعة الله بالصحة والعافية وجزاكم الله خير الجزاء.

هيثم احمد محمد سعد كتب:: مشكور ياود الخاله علي هذا الموضوع الرائع لهذه الشخصيه الرائعه

رائع أنت يأخي هيثم أحمد ونشكر لك مساهمتك وتقديرك للعمدة عبدالباقي حفظة الله ورعاه ومتعكم الله بالصحة أخي هيثم.

لكم جميعا الشكر علي الاضافة فبحق اعطت الموضوع قبولا وخاصة
اضافة الاخ العزيز ابو القاسم بارك الله فيه

الاخ احمد دوما تتحفنا بالطيب من الحديث والحديث ذو شجون عندما يكون لقامة من قامات العسيلات العمدة عبد الباقى رجل تقصر الكلمات فى وصف جودة وكرمه وسماحته وحكمته . فانت يا اخونا احمد تجيد عزف الكلمات المموسقة فسير ونحن من خلفك

اولا ممبروك التميز والذي تحصلت عليه عن جدارة وانت فعلا اهلا له
ام بخصوص الكلمات الرقيقة حقيقة لم اندهش فانت صاحب يراع رفيع
وجاز لي ان اتمدد الي اقصي درجة كيف ولا فانت ابن الخليفة المك
وتلك شهادة افتخر بها كثيرا

alialmack كتب:: الاخ احمد دوما تتحفنا بالطيب من الحديث والحديث ذو شجون عندما يكون لقامة من قامات العسيلات العمدة عبد الباقى رجل تقصر الكلمات فى وصف جودة وكرمه وسماحته وحكمته . فانت يا اخونا احمد تجيد عزف الكلمات المموسقة فسير ونحن من خلفك

نشكر لك كلمات الرقيقة المعبره يأخي علي المك وأبونا العمدة أبو الكل وجزاك الله خيراً .

عجب يا رائع

لغة رائعة وبلاغة شفيفة احسست بسريانها مجرى الدم ................... لن استطيع ايفائك حقا تستحقه بلا منازع فلك التجلة والتقدير

ود سرار كتب:

عجب يا رائع

لغة رائعة وبلاغة شفيفة احسست بسريانها مجرى الدم ................... لن استطيع ايفائك حقا تستحقه بلا منازع فلك التجلة والتقدير

مرحب اخي ود سرار فانت صاحب يراع مهذب يعرف كيف ينثر الدرر ليصنع قلادة ماسية يزين بها اروقة المنتدي فانت
صاحب يراع رفيع اعشق نهجه وانا سعيد بهذه الشهادة وتشكر علي المرور والاضافة

مسبحة + سجادة + عطاء غير منقطع= نقاء و صفاء و سيرة عطرة تمتد الى يوم القيامة فى ميزان حسناته ان شاء الله

murtada mustafa daoub كتب:

مسبحة + سجادة + عطاء غير منقطع= نقاء و صفاء و سيرة عطرة تمتد الى يوم القيامة فى ميزان حسناته ان شاء الله

لو لم تحلل مثل هذا التحليل لقلت ان يراعك ضل الطريق ولكن مشكور علي المرور والتوقيع والدرر التي نثرتها هنا

لك الشكر الاستاذ الجليل احمد عجب دايما كلماتك معطرة
وهذا مايستحقة جدنا وابونا العمدة عبدالباقي رحمة الله رحمة واسعة

احمد محمد احمد العجب كتب:: اتمني ان لا تعاندني مفراداتي وان تكون في يراعي مثل ريشة رسام او فرشة نحات لان الفكرة ناضجة ولان المسبحة وثم
السجادة لها هالة من القدسية لا يختلف عليه اثنان فقد شعرت بهيبة وانا اتقدم نحو هذا المقام ولكن تارتا فتارتا بداءت قوتي
تتجمع ثم انقشعت العتمة فبدي النور في الاتشار حتي استبان ما وراء الاكمة فاذا انا بشيخ تعجز كلماتي ان توصفه فمهما
تعمقت في داخل كراساتي او حتي استلفت جميع المعاجم ان كانت اعجمية ام فصيحة سترفع ايديه وتقول اه ثم اه وبنفس عميق فقد تفقد حياتها لان مقام الشيخ اكبر فلله درك فكم زنت المعاني وهي تخشي ان ينطفي نورها ويخبو بريقها ان لم
تسعي اليك وهي حافيت القدمين فدفء وصفك امتع وابلغ في النفس من حرارة الشمس مهما فعلت لان السحر العجيب
يكمن في كونك شيخ تحمل المسبحة وتجلس علي السجادة فلعمري انك مثل نور الفمر فالجميع يعرف الي ما ارمز اليه
ولكني اضع اضاءت تتشعب منها الرؤية فنور القمر دافئ يجمع العشاق في اسعد نهاية وحديث القلب للقلب وكذالك شيخنا
يجمع العسيلات ويتحدث ليها من القلب الي القلب فالشيخ الوقور عرفته كلماتي عن قرب وادركت انه الشيخ في معبده المقدس لا يخشي المصاعب مهما عظمت فللشيخ حنكة في الامساك بالرسن الي اقصي حدممكن فتعود المصائب طائعة
وتقول سامحني غلطانه وتعتذر بل الشيخ قلده الزمن نوط السيادة ففتخر الوسام حينما وضع واستقرت الحكمة في نفسه
ثم نامت في كنفه لا تخشي الا الله وحده لان المسبحة والسجادة تعرفه ويعرفها فكلا منها يعشق الاخر ولان ندخل علي الشيخ في معبده المقدس مع بعض ونرجو الهدؤ فالمقام مقدس والشيخ الوقور صالح فوجدناه العمده عبد الباقي ودالفكي
عثمان و ود التمر والدمعة المقدسة سقطت من علي خده الندي تودع احمد حنان رحمه الله ومازال شيخا في عليائه
يشع نورا اطال الله عمرك عمنا وتاج راسنا العم المده عبدالباقي فانت ابا للجميع فكم مرة حضنتنا بطيب خاطر

ياسلام على تلك المفردات العجيبة كصاحبها العجيب وكلمات مميزة كتميز صاحبها الذي عهدناه تنصاع اليه الحروف تباعا وتتجلى فيها براعة يراعه ومساحة خياله الذى يرسم لنا بها لوحة فنان ماهر يعرف كيف يطوعها ابداعا وبلاغة ووصفا مهما تاملناهامرارا وتكرارا سوف لن نشبع ولن نكتفي بسحرها وجمالها فقط بل بما فيها من ذكرى عطرة لانسان عهدنا فيه الشهامة والالفه عهدنا فيه الشجاعة والحكمة عهدنا فيه المحنة والاصالة وودعنا مفارقا ملاقيا لربه وسكن الفردوس الاعلى بين الصديقين والشهداء وحسن اولئك رفيقا كتبت هذه الرائعه قبل وفاة عمدتنا وزعيمنا الجد عبدالباقي احمد ولكنها سوف تظل خالدة مهما حيينا
وتشكر كثير ياعجب ياعجيب

كم زرفت عيونى دما حارا وانا والله اقراء مفرداتك اللؤلؤية الفريده كم تزكرت ايام خلت ساقتنى اليها دررك يا خال وتمنيت الساعة ان احتضن احدا من اهلى لابكى وابكى وابكى حتى ارتاح
التحايا والتقدير لك وانت دائما ما تسوق مشاعرنا ووجداننا الى حيث هناك الى حيث نعتبرة قد صارت زكريات

وكل سنة وانت طيب تعيش انت ويدوم خيرك وقلمك
يروى العطشان ولك شكرى وامتنانى

علي يوسف محمد ودخويسي كتب:

لك الشكر الاستاذ الجليل احمد عجب دايما كلماتك معطرة
وهذا مايستحقة جدنا وابونا العمدة عبدالباقي رحمة الله رحمة واسعة

مشكور يا صاحب الظل الخفيف علي الكلمات الرائعة التي نثرتها هنا عند المسبحة والسجادة

محمد روكات كتب
ياسلام
على تلك المفردات العجيبة كصاحبها العجيب وكلمات مميزة كتميز صاحبها الذي
عهدناه تنصاع اليه الحروف تباعا وتتجلى فيها براعة يراعه ومساحة خياله
الذى يرسم لنا بها لوحة فنان ماهر يعرف كيف يطوعها ابداعا وبلاغة ووصفا
مهما تاملناهامرارا وتكرارا سوف لن نشبع ولن نكتفي بسحرها وجمالها فقط بل
بما فيها من ذكرى عطرة لانسان عهدنا فيه الشهامة والالفه عهدنا فيه
الشجاعة والحكمة عهدنا فيه المحنة والاصالة وودعنا مفارقا ملاقيا لربه
وسكن الفردوس الاعلى بين الصديقين والشهداء وحسن اولئك رفيقا كتبت هذه
الرائعه قبل وفاة عمدتنا وزعيمنا الجد عبدالباقي احمد ولكنها سوف تظل
خالدة مهما حيينا
وتشكر كثير ياعجب ياعجيب
انت ماهر في وضع الحرف وفي تناسق فريد من ان
تصل الي قمة المعاني وهذا الذي يميز ردودك فاني
المس واحس بصدق مشاعرك وتتحول الحروف الي
شاشة بلورية تجبر كل متصفح ان يستمتع في حضرة جلالك وهذه هبة من الله وانت لم تبخل بها