اسلامه وهجرته
بعد ان اقبل ابوعبيده على الاسلام بقلبه وعقله عانى ماعاناه المسلمون من اضطهاد وعذاب فاثر الهجره الى الحبشه فرارآ بدينه
فى السنه الثانيه للهجره حدثت معركة بدر وبها انتصر المسلمون وهنم الكافرون وفى السنه التاليه حدثت معركة احد وفيها صمد ابو عبيده بشجاعه حين تفرق الاخرون وبها نزع ابوعبيده حلقتان من الزرد من وجنتى الرسول(ص ) فكان ابوعبيجه اثرم[i]