المرأه بصوره عامه هى ملح الحياة وهى فردة جناح اى راجل عاوز يوصل لى عوالم من النجاح ولو تامل كل سير العظماء لوجدنا ان للمرأه دور عظيم وايما دور والصفات السالبه ليس بالضروره ان تكون حكرا للمراه دون غيرها ولكن هنالك رجال اكثر سوءا بس ما فى زول بقدر يقول حاجه فى حياة المصطفى صلى الله عليه وسلم هنالك دورا بارزا للمرأه ابتداءا من والدته السيده امنه بت وهب حيث ولدته لاب متوفى عنها اعظم خلق الله وجد للحياة ولم يجد اباه ومرورا بالسيده حليمه السعديه والسيده خديجه الكبرى والسيده عائشه نساء لهن بصمات واضحه فى حياة سيد خلق الله
فليس التأنيث للشمس عيب وليس التذكير فخر للهلال
فهنالك نساء خالدات فى ذاكرة العسيلات ويكفيهن فخرا انهن المقنعات اللائى ارضعن كل رجالات العسيلات فخرا وعزا وهيبه انجبن لهذا الوطن رجالا يشار لها بالبنان
وشاعر العسيلات المجيد ود الرضى يقول فى قصيدة فخره بقبليته :
ود بتنا فى الرجال عليه المده
وقال ايضا:
وبكرتنا ام عرف مافى ود مقنعه باعا
وقد اوصى رسول الله ان نستوصى بهن خيرا وانا اعتقد من الواجب تعليمهن لكى ينجبن جيلا منافحا مكافحا
فاذا النساء نشأن فى امية رضع الرجال من ثديهن جهالة وخمولا
فالعلم هو الحل للمرأه والرجل العلم هو الذى يضى لنا الطرقات فعلموا النشء علما يستبين به سبل الحياة وقبل العلم اخلاقا
ودمتم
الجعلى