سرقت قلبه .... واختفت....
يبحث عنها في تفاصيل يومه...
يبكيها بين الحروف.... ويغمض اجفانه اخر الليل .. واعدا نفسه بلقائها غدا
وحين التقيا ذات مساء مخملي في افخم قاعات العاصمة
كانت قد شوهت ملامحها ببعض المساحيق الليلية وكم من الاكسسورات ..
وهي تتدلل كملكة تحاصرها الانظار..
تحسس بجانبه متألما....فقد تيقن بأن سارقته قد اختفت دون عودة.