موضووووع فى غاية الاهميه نرجو التثبيت

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته أهلا وسهلا بكم عشاق وأعضاء ومشرفي هدا المنتدى الحبيب

على العموم لن أطول عليكم فالموضوع قد يبدو غريب ولكن والله هو قمة في الاستفادة إذا ارتأيت وبعد مشاورة مع نفسى أن نلتمس من أصحاب من الشباب الذين قاموا باجتياز المرحله الجامعيه بكافة شعبها أن يفيدونا ويدلو لنا ويحكوا لنا عن الصعوبات التي واجهتهم وأيضا عن الأخطاء التي وقعوا فيها لكي يتفاداها الجيل الصاعد ، وأيضا عن الكيفية السليمة التي خلصوا إلى أنها الكفيلة بالنجاح بتفوق وبدو أدنى صعوبة.

سنكون مسرورين إدا فتحنا هذا الحوار الطيب المبارك ، وسنكون أيضا في قمة السعادة إدا وجد الاهتمام من جميع الاعضاء لأنه سيفيد الأجيال القادمة المتطلعة للمرور من المرحله الجامعيه بدون الوقوع في أخطاء الماضي.

امنياتي لكم بالتوفيق والنجاح والسعادة دايما على طول يا رب

الإبن محمد عبدالوهاب

جزاك الله خير على هذه الإلتفاتة المفيدة والتي تفيد كثيراً الأجيال الجديدة ومن منطلق إيماني القاطع بهذا الطرح أبدأ بنفسي مسمياً بالله ومصلياً ومسلماً على حبيبه المصطفى:
كما يعلم الجميع نحن نفر من أبناء مدينة العسيلات قد درسنا بخارج الحدود وذلك بجمهورية الهند وقد مررنا خلال فترة الدراسة بظروف عديدة منها الحلو ومنها المر ولكنني أرى أن الدراسة بالخارج لها كثير من الفوائد التي أوصي أخواني وأبنائي باتباعها وكذلك المساوئ التي أوصيهم باجتنابها

من محاسن الدراسة بالخارج :
* أنها تبني في الشخص الإعتماد على النفس حيث لا أم ولا أب في الغربة
* تبني فيه روح التكافل الإجتماعي حيث أنها فرصة للإجتماع بأكبر مجتمع من داخل وخارج الوطن
* تنبي فيه التجرد وإنكار الذات وأذكر أننا كنا مجموعة طلاب سودانيين وغير سودانيين تقاسمنا حتى البصلة وقت تأخر الشيك ورهننا جوزاتنا لعلاج أخواننا بكل تجرد ونكران ذات
* تبني فيه الرجولة الحقيقية ومواجهة المواقف الصعبة
* تبني فيه الحكمة واتخاذ القرار المناسب في أحلك الظروف
* تبني فيه روح العمل الإجتماعي وحب الخير للآخرين
* وهي بكل معانيها أعتبرها الفترة الذهبية في سائر حياتي وأتمنى أن تكرر مرة أخرى بكل صدق

مساويها :
*متابعة الهوى عند بعض الشباب
*الإصابة بما يشبه الصدمات الحضارية عند الإختلاط بتلك المجتمعات
* الإلتفات إلى أمور تافهة قد تلهي عن الهدف الأساسي وهو التحصيل الأكاديمي
* عدم الإستفادة من هذه المرحلة للتدرب على الحياة العملية كما حدث لبعض الإخوان ولم يسفيدوا شيئا من هذا المجهود

أبو مازن

Abu Mazin كتب:

الإبن محمد عبدالوهاب

جزاك الله خير على هذه الإلتفاتة المفيدة والتي تفيد كثيراً الأجيال الجديدة ومن منطلق إيماني القاطع بهذا الطرح أبدأ بنفسي مسمياً بالله ومصلياً ومسلماً على حبيبه المصطفى:
كما يعلم الجميع نحن نفر من أبناء مدينة العسيلات قد درسنا بخارج الحدود وذلك بجمهورية الهند وقد مررنا خلال فترة الدراسة بظروف عديدة منها الحلو ومنها المر ولكنني أرى أن الدراسة بالخارج لها كثير من الفوائد التي أوصي أخواني وأبنائي باتباعها وكذلك المساوئ التي أوصيهم باجتنابها

من محاسن الدراسة بالخارج :
* أنها تبني في الشخص الإعتماد على النفس حيث لا أم ولا أب في الغربة
* تبني فيه روح التكافل الإجتماعي حيث أنها فرصة للإجتماع بأكبر مجتمع من داخل وخارج الوطن
* تنبي فيه التجرد وإنكار الذات وأذكر أننا كنا مجموعة طلاب سودانيين وغير سودانيين تقاسمنا حتى البصلة وقت تأخر الشيك ورهننا جوزاتنا لعلاج أخواننا بكل تجرد ونكران ذات
* تبني فيه الرجولة الحقيقية ومواجهة المواقف الصعبة
* تبني فيه الحكمة واتخاذ القرار المناسب في أحلك الظروف
* تبني فيه روح العمل الإجتماعي وحب الخير للآخرين
* وهي بكل معانيها أعتبرها الفترة الذهبية في سائر حياتي وأتمنى أن تكرر مرة أخرى بكل صدق

مساويها :
*متابعة الهوى عند بعض الشباب
*الإصابة بما يشبه الصدمات الحضارية عند الإختلاط بتلك المجتمعات
* الإلتفات إلى أمور تافهة قد تلهي عن الهدف الأساسي وهو التحصيل الأكاديمي
* عدم الإستفادة من هذه المرحلة للتدرب على الحياة العملية كما حدث لبعض الإخوان ولم يسفيدوا شيئا من هذا المجهود

أبو مازن

تحياتى وامتنانى لك خالى ابو مازن منكم وبكم تعم الفائده نتمنى الاهتمام من بقية الاعضاء شايف ما فى حد بعبر المنتديات الاخرى حدهم الحوار العام بس